قصة المؤامرة الكبرى – مؤامرة الإخوان المسلمين على دولة الإمارات العربية المتحدة ( الحلقة الثالثة )
رابط المؤامرة الكبرى
السبت، 28 يناير 2012
خفايا التعاون الاخواني مع الغازي العراقي للكويت
هذا مقال عن الإخوان المسلمين وطارق السويدان
نبه الشيخ عبد الله بن زايد في حسابه على التويتر عليه مع التركيز على الفقرة الأخيرة
رابط الموضوع
الاثنين، 23 يناير 2012
أصحاب الفتنه
سمعت بقضية السته الذين سحبت جوازاتهم ، فلما سمعت وقرأت ، وجت أنا الموضوع أعطي له أكبر من حجمه ، أقول كل هذه الضجه والمسحوب فقط جواز سفر
كيف لو سحب منزل أحدهم أو ماله، كيف كان يعمل!
وقد نهانا رسول الله أن لا نبدي المعارضه الجهريه للحاكم، فأمر الجواز من باب أولى أن لا نعارض الحاكم
ثم رأيت النقد موجه لحاشية الحاكم ووزرائه وأجهزة الأمن ... وذلك تهربا من أن ينتقد أحد ويقول إنه يخالف ولي الأمر، فهذا لايخفى على العاقل
لأنه لا يتصور في أحاديث النبي أنه كان يقصد بأخذ المال أو البيت ، بأن الحاكم يقوم بذلك بنفسه ، فهذا الإلتواء على النص لا ينفع
وسحب الجواز كما أعطي بمرسوم رئاسي فهو يسحب بنفس المرسوم، فلا تقول يا محمد صديقي : أنا أحترم ولي الأمر وأنتقد من عينهم،
إن كنت ناصحا ( ولا يظهر ذلك لي ) فإذهب إليه وناصحه ولا تبدها علانيه ، أين أنت من حديث الرسول : أدوا الذي عليكم وسألوا الله الذي لكم
كيف لو سحب منزل أحدهم أو ماله، كيف كان يعمل!
وقد نهانا رسول الله أن لا نبدي المعارضه الجهريه للحاكم، فأمر الجواز من باب أولى أن لا نعارض الحاكم
ثم رأيت النقد موجه لحاشية الحاكم ووزرائه وأجهزة الأمن ... وذلك تهربا من أن ينتقد أحد ويقول إنه يخالف ولي الأمر، فهذا لايخفى على العاقل
لأنه لا يتصور في أحاديث النبي أنه كان يقصد بأخذ المال أو البيت ، بأن الحاكم يقوم بذلك بنفسه ، فهذا الإلتواء على النص لا ينفع
وسحب الجواز كما أعطي بمرسوم رئاسي فهو يسحب بنفس المرسوم، فلا تقول يا محمد صديقي : أنا أحترم ولي الأمر وأنتقد من عينهم،
إن كنت ناصحا ( ولا يظهر ذلك لي ) فإذهب إليه وناصحه ولا تبدها علانيه ، أين أنت من حديث الرسول : أدوا الذي عليكم وسألوا الله الذي لكم
الأحد، 15 يناير 2012
السبت، 14 يناير 2012
أعلمتم كيف وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم صديق وعلي حمادي وجماعته؟
أعلمتم كيف وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم صديق وعلي حمادي وجماعته؟
ففي الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه –
قال: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- عَنِ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ (هذا في زمن النبوة)
قَالَ:»نَعَمْ»، (هذا في بداية خلافة الأموية من فتن)
قَالَ: فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟
قَالَ:»نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ». (هذا في خلافة العباسية وفتنة خلق القرآن الذي ابتلي به الأمام أحمد ولم يخرج على ولّي أمره مع أن إمام أحمد كان يكفر من يقول بخلق القرآن, بل أعطى البيعة والسمع والطاعة للخلفاء العباسيين الأربعة)
فَقُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟
قَالَ:»قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ». (هم ولاة الأمور الذي لا يهتدون بهديه كما ورد تصريحا في رواية أخرى لمسلم)
قُلْتُ: هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟
قَالَ:»نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا»، ( هنا النبي صلى الله عليه وسلم وصفات أناس يخرجون على هؤلاء الأئمة الذين ذكرهم بالسب والشتم والقدح على المنابر تارة وباسم الإصلاح وحرية التعبير كسّم الزعاف في كأس العسل من أمثال هؤلاء صديق _ دون الألف واللام التعريف لأنه لا يستحقها - وعلي حمادي وجماعته ومن نحا نحوه)
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا،
قَالَ: «هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا»، ( أعلمتم كيف وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم صديق وعلي حمادي وجماعته؟)
قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟
قَالَ: «تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ»، (هنا أمرنا أن نلزم جماعة المسلمين وإمامهم وهم ولاة الأمور مع ملاحظة أنه صلى الله عليه وسلم قال عنهم [أي ولاة الأمور] " قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ" فأين هؤلاء المشاغبين على ولاة الأمور من هذا! ..
قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لهم جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ؟
قَالَ: «فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ كَذَلِكَ»، (هنا أمرك رسول الله أن تجتنب هذه الفرق )
وورد الحديث في صحيح مسلم بلفظ:
قُلْتُ: فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ؟
قَالَ:»نَعَمْ»،
قُلْتُ: كَيْفَ يَكُونُ؟
قَالَ: «يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ»، ( هنا التصريح كما ذكرت لك آنفاً أن الأئمة وهم ولاة الأمور لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي ومع ذلك أمرك أن تطيعهم وتلزم جماعتهم وتنبذ الفرق)
قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟
قَالَ: «تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ». ( هنا أن الأمير أو ولي الأمر قد يظلمك بالجلد ويأخذ مالك الخاص، فأين من يتشدق بقوله أن ولي الأمر ظلمني بسحب جنسيتي! وأين من يقول أن ولي الأمر تصرف بمال العام!
اللهم لك الحمد أن ولي الأمر لم يجلد ظهرك بل فقط سحب الجنسية ولم يأخذ مالك الذي تسرقه من تبرعات المسلمين عامداً أو متأولا زعما أنك ممن تجاهد في سبيل الله فتدخل ضمن المصارف الستة [وفي سبيل الله] ولا أتقول تقولاً عليك.. بل بالدليل كما في قضية بيت الخيرات.
وكما قيل "إن البغاث في أرضنا يستنسروا" ويا ليتا قومي يعلمون فيحذرون.
ولمن أراد الاستزادة في شرح الحديث رابط الموضوع : http://www.assakina.com/taseel/6822.html#ixzz1j31royve
ففي الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه –
قال: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- عَنِ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ (هذا في زمن النبوة)
قَالَ:»نَعَمْ»، (هذا في بداية خلافة الأموية من فتن)
قَالَ: فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟
قَالَ:»نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ». (هذا في خلافة العباسية وفتنة خلق القرآن الذي ابتلي به الأمام أحمد ولم يخرج على ولّي أمره مع أن إمام أحمد كان يكفر من يقول بخلق القرآن, بل أعطى البيعة والسمع والطاعة للخلفاء العباسيين الأربعة)
فَقُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟
قَالَ:»قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ». (هم ولاة الأمور الذي لا يهتدون بهديه كما ورد تصريحا في رواية أخرى لمسلم)
قُلْتُ: هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟
قَالَ:»نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا»، ( هنا النبي صلى الله عليه وسلم وصفات أناس يخرجون على هؤلاء الأئمة الذين ذكرهم بالسب والشتم والقدح على المنابر تارة وباسم الإصلاح وحرية التعبير كسّم الزعاف في كأس العسل من أمثال هؤلاء صديق _ دون الألف واللام التعريف لأنه لا يستحقها - وعلي حمادي وجماعته ومن نحا نحوه)
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا،
قَالَ: «هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا»، ( أعلمتم كيف وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم صديق وعلي حمادي وجماعته؟)
قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟
قَالَ: «تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ»، (هنا أمرنا أن نلزم جماعة المسلمين وإمامهم وهم ولاة الأمور مع ملاحظة أنه صلى الله عليه وسلم قال عنهم [أي ولاة الأمور] " قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ" فأين هؤلاء المشاغبين على ولاة الأمور من هذا! ..
قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لهم جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ؟
قَالَ: «فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ كَذَلِكَ»، (هنا أمرك رسول الله أن تجتنب هذه الفرق )
وورد الحديث في صحيح مسلم بلفظ:
قُلْتُ: فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ؟
قَالَ:»نَعَمْ»،
قُلْتُ: كَيْفَ يَكُونُ؟
قَالَ: «يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ»، ( هنا التصريح كما ذكرت لك آنفاً أن الأئمة وهم ولاة الأمور لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي ومع ذلك أمرك أن تطيعهم وتلزم جماعتهم وتنبذ الفرق)
قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟
قَالَ: «تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ». ( هنا أن الأمير أو ولي الأمر قد يظلمك بالجلد ويأخذ مالك الخاص، فأين من يتشدق بقوله أن ولي الأمر ظلمني بسحب جنسيتي! وأين من يقول أن ولي الأمر تصرف بمال العام!
اللهم لك الحمد أن ولي الأمر لم يجلد ظهرك بل فقط سحب الجنسية ولم يأخذ مالك الذي تسرقه من تبرعات المسلمين عامداً أو متأولا زعما أنك ممن تجاهد في سبيل الله فتدخل ضمن المصارف الستة [وفي سبيل الله] ولا أتقول تقولاً عليك.. بل بالدليل كما في قضية بيت الخيرات.
وكما قيل "إن البغاث في أرضنا يستنسروا" ويا ليتا قومي يعلمون فيحذرون.
ولمن أراد الاستزادة في شرح الحديث رابط الموضوع : http://www.assakina.com/taseel/6822.html#ixzz1j31royve
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)