الأربعاء، 16 يناير 2013

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(9)ـــدرس


الــــ(9)ـــدرس



وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال موسى: يا رب، علمني شيئاً أذكرك وأدعوك به. قال: يا موسى: قل لا إله إلا الله. قال: يا رب كل عبادك يقولون هذا. قال: يا موسى، لو أن السموات السبع وعامرهن غيري، والأرضين السبع في كفة، ولا إله إلا الله في كفة، مالت بهن لا إله إلا الله) [رواه ابن حبان، والحاكم وصححه].


(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)


من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(8)ـــدرس


الــــ(8)ـــدرس



(( باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ))



* وقول الله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أولئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُوْن).

* عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه، والجنة حق، والنار حق، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل). أخرجاه "أي البخاري ومسلم"

* ولهما في حديث عتبان: (فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله).



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(7)ـــدرس


الــــ(7)ـــدرس



(تابع المسائل الـ 24 الواردة حديث معاذ بن جبل)



* الثامنة عشرة: الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله.

* التاسعة عشرة: قول المسؤول عما لا يعلم: الله ورسوله أعلم.

* العشرون: جواز تخصيص بعض الناس بالعلم دون بعض.

* الحادية والعشرون: تواضعه صلى الله عليه وسلم لركوب الحمار مع الإرداف عليه.

* الثانية والعشرون: جواز الإرداف على الدابة.

* الثالثة والعشرون: فضيلة معاذ بن جبل.

* الرابعة والعشرون: عظم شأن هذه المسألة.



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(6)ـــدرس


الــــ(6)ـــدرس



(تابع المسائل الـ 24 الواردة حديث معاذ بن جبل)



* الثانية عشرة: التنبيه على وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته.

* الثالثة عشرة: معرفة حق الله تعالى علينا.

* الرابعة عشرة: معرفة حق العباد عليه إذا أدوا حقه.

* الخامسة عشرة: أن هذه المسألة لا يعرفها أكثر الصحابة.

* السادسة عشرة: جواز كتمان العلم للمصلحة.

* السابعة عشرة: استحباب بشارة المسلم بما يسره.



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(5)ـــدرس


الــــ(5)ـــدرس



(تابع المسائل الـ 24 الواردة حديث معاذ بن جبل)



* العاشرة: الآيات المحكمات في سورة الإسراء، وفيها ثماني عشرة مسألة، بدأها الله بقوله: (لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموماً مخذولاً) ، وختمها بقولـه: (ولا تجعل مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً مدحوراً)، ونبهنا الله سبحانه على عظم شأن هذه المسائل بقوله: (ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة).

* الحادية عشرة: آية سورة النساء التي تسمى آية الحقوق العشرة، بدأها الله تعالى بقوله: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً) .



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(4)ـــدرس


الــــ(4)ـــدرس



فيه (أي حديث معاذ بن جبل السابق) مسائل (24 مسالة):-

الأولى: الحكمة في خلق الجن والإنس.

الثانية: أن العبادة هي التوحيد؛ لأن الخصومة فيه.

الثالثة: أن من لم يأت به لم يعبد الله، ففيه معنى قوله تعالى : ( ولا أنتم عابدون ما أعبد).

الرابعة: الحكمة في إرسال الرسل.

الخامسة: أن الرسالة عمَّت كل أمة.

السادسة: أن دين الأنبياء واحد.

السابعة: المسألة الكبيرة أن عبادة الله لا تحصل إلا بالكفر بالطاغوت؛ ففيه معنى قوله: ( فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله.... ) .

الثامنة: أن الطاغوت عام في كل ما عُبِد من دون الله.

التاسعة: عظم شأن ثلاث الآيات المحكمات في سورة الأنعام عند السلف. وفيها عشر مسائل، أولها النهي عن الشرك.



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)

من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(3)ـــدرس


الــــ(3)ـــدرس



وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي: "يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله؟" فقلت: الله ورسوله أعلم. قال: "فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئاً" فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر الناس؟ قال: "لا تبشرهم فيتكلوا" أخرجاه في الصحيحين.



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)



من كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الــــ(2)ـــدرس



الــــ(2)ـــدرس



قال ابن مسعود رضي الله عنه: من أراد أن ينظر إلى وصية محمد صلى الله عليه وسلم التي عليها خاتمه فليقرأ قوله تعالى: (قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ) – إلى قوله – (وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا..) الآية " الأنعام 151-153" .



(من كتاب " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد " للعلامة محمد بن سليمان التميمي رحمه الله)