الأربعاء، 31 يوليو 2013

آه يا مرسي أي دولة الإسلام التي كنت تريدها!!

مرسي: الشعب مصدر السلطة ولا سلطة فوق سلطته
http://m.youtube.com/watch?v=q3hr2dJsOQI

مرسي: حد السرقة ليس من الشريعة،والشريعة ليست المصدر الوحيد للتشريع
http://m.youtube.com/watch?v=eujvI7ywuzE

مرسي يقسم على احترام القانون الوضعي والدستور الكفري
http://m.youtube.com/watch?v=yt2k-42YPX8

مرسي يناقض صريح القرآن في عقيدة النصارى
http://m.youtube.com/watch?v=lwTPVhLrixU

مرسي: يحق للمواطن المصري تغيير معتقده ولا يقام حد الرده إلا على من جاهر بردته ودعا لها
http://m.youtube.com/watch?v=HPL3PuSBP50

مرسي: لا خلاف عقدي بين المسلمين والنصارى
http://m.youtube.com/watch?v=_SiH5-KDEkA

مرسي: لايوجد شيء اسمه حد ولا جزية http://m.youtube.com/watch?v=ZNmtHKcGP54

مرسي: لا فرق بين الشورى والديمقراطية http://m.youtube.com/watch?v=BhaSvgyXLDA

مرسي: البرلمان هو من يشّرع ويسنّ القوانين http://m.youtube.com/watch?v=5HR90c0OShM

(((أخيراً)))
سؤال : أين الدولة الإسلاميه التي يريدها مرسي؟
إذا عرفت ما سبق من عدم وجود الإراده الإخوانيه لقيام الدوله الإسلاميه ، فلماذا يتباكى العوده والعريفي وعبدالله الفوزان وغيرهم من الحزبيين على زوال دولة مرسي والإخوان المفلسين؟

دل ذلك على وجود الولاء الحزبي بين هؤلاء وجماعة الإخوان المسلمين، وهو الولاء الطاغي على ولائهم لله ورسوله،،،،
أخي الكريم : أرجوا أن تركز معي قليلاً ،،،
قد لا تتوقع أن هناك إنسام مسلم عرف الله ورسوله ودينه أن يكون ولائه لغير الله ورسوله،،،،
فأقول : ظنك هذا إن دل على شيء ، فإنما يدل على طهارة قلبك وحسن نيتك في حياتك،،،
ولكن لابد أن تعرف أن هناك أناس قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، وهذا لابد أن تعتقده وتؤمن به ، لأنه عين حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ كما وذكر في الحديث الآخر ،،، دعاة على أبواب جهنم ،،،، وفي الحديث الآخر ،،، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ،،، فدلت تلك الأحاديث على أن المظاهر الإسلاميه من قصر الثياب وإطالة اللحيه وحسن البيان في الكلام وشماغ البسام وبشت الأحساء لا يكفي ،،،، بل لابد من موافقة تلك الكلمات وتلك الأعمال الكتاب والسنه بفهم سلف الأمة ،،، إحفظ هذه الكلمات فهي دقيقة في موضوعها وأسأل الله الهداية والسلامه.

حساب شخصي أخوكم تميم حسين من لبنان ، للإشتراك على(الواتساب)(0096171482227) أرسال كلمة (إشتراك)
حساب تويتر(ser_almabad@)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق