قال تعالى : ( يا أيها الذين ءامنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) قال ابن القيم : فإذا كان رفع أصواتهم فوق صوته سببا لحبوط عملهم فكيف تقديم أرائهم وعقولهم وأذواقهم وسياساتهم ومعارفهم على ما جاء به ورفعها عليه أليس هذا أولى أن يكون محبطا لأعمالهم . [ إعلام الموقعين 1 / 51 ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق