الاثنين، 3 يونيو 2013

إن كنت تنسى فالتاريخ لا ينسى وقلوب الرجال صناديق!



قولوا للقرضاوي:
إن كنت تنسى فالتاريخ لا ينسى وقلوب الرجال صناديق!

◀ يستخف عقول الناس بذم حزب الشيطان حفظاً لماء وجهه الرقيع وثناءاته عليه أيام حروب شبعا وهي ليست أولى أوابده:
◀ فهو الممجد للرافضة من قبل.
◀ وداعية التقارب بقوة.
◀ ويرى أن إيران المثال الصادق للثورة الإسلامية وتطبيق الشريعة! وأصدق (سمات الدولة المسلمة).
◀ ونائبه في هيئة علماء المسلمين رافضي.
◀ وفي اعتذاره الأخير: مجد الشيعة بل والنصيرية وأنهم ليسوا أعداء لنا!!

👈 هذا الرجل (جمهوري الديانة) يتبع ما يطلبه المتابعون والإعلاميون.
📢المهم:
شهرته واسترضاء الجمهور.
✋تأمل:
☝أنكر العالم هدم أصنام بوذا فسبقهم بخيله ورجله إلى أفغانستان يحول بين طالبان وهدم الأوثان!
✌ تعاطف الناس مع (أكذوبة مزارع شبعا) فأسرع إلى نصر الشيطان مع عوج العواجي وصوّر معه لكي يراه الجمهور!!
وعرفت العجائز اليوم خيبة حزب اللات فجاء على أعقابهن يذمه لا ديانة!
وإنما يذمهم لأنه رأي الجمهور!
✋ففرق بين ذمه وذم علماء السعودية لحزب اللات.
✅هم يذمونه ديانة.
❎وهو يذمهم سياسة.
✅هم يذمونه عندما كره القرضاوي والكارهون.
❎وهو يذمهم لما كان جمهور الناس يكرهون.
ثار الناس ضد حسني فثار وقال هذه خير وسيلة للانكار!!
ثم لما تولى من حزبه مرسي أنكر الثورات وذم الخروج وأمر بالسمع والطاعة وإن أخذ المال وضرب الظهر!!!
هو (تبع الجمهور) أينما حلوا واتجهوا ونووا المهم (فرض الزعامة الدينية على الأكثرية)
فلا يغني عن القرضاوي اعتذاره.
فالتاريخ لا ينسى
وبطون الكتب لا تهمل
وصدور الرجال لا تخون
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون.

📷نسخة: إلى قرضاوي السعودية: سلمان العودة بدون تحية!

أبو ريان الطائفي
الأحد ٢٣ رجب الحرام ١٤٣٤

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق