السبت، 1 يونيو 2013

أين أكذوبة تحكيم الشرع وحرب الطواغيت؟



اللهم لا تجعل للإخوان المفلسين على المسلمين ولاية

أين أكذوبة تحكيم الشرع وحرب الطواغيت؟؟؟؟؟

أين (أسود) الخفاء (نعام) اللقاء عن هذا الكلام؟!:

١) الغنوشي: يرى أن تحكيم الشرع استبدادٌ ولو كان الحاكم عمر بن الخطاب! وأن الحكم العادل هو الحكم البرلماني الديموقراطي.

https://www.youtube.com/watch?v=KX34IlRNoi4&feature=youtube_gdata_player

وهنا:
٢) التصريح الفصيح المعقود بالعهود والمواثيق بأن الإخوان المفلسين لن يحكموا بالإسلام لا في سوريا ولا في غيرها!

http://youtu.be/aw_SbvFmI3k

٣) وهذا مرسي يعد بعدم تحكيم الإسلام:

http://www.youtube.com/watch?v=DftaU2PXepY

٤) إخوان المغرب: (( نحن لن نطبق شرع الله ، نحن سنطبق برنامج حزب العدالة والتنمية ))

٥) إخوان تونس: (( نحن في برنامجنا ليس هناك تعدد زوجات ، ولن نفرض الخمار ، وإلزام الأجنبي بإعتناق الإسلام للزواج من المرأة التونسية هذا يخص المرأة !!! ، وضد معاقبة الشواذ جنسياً ، وبيوت الدعارة هذاشأن يخص المجتمع !! ))

٦) إخوان مصر: (( الشريعة الإسلامية موجودة في الدستور المصري already مش إحنا اللي هنطبقها ، وقطع يد السارق والكلام ده مش أحكام شريعة دي أحكام فقه !!! ، ومبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع وليست المصدر الوحيد ))

http://www.youtube.com/watch?v=A7yHQ...layer_embedded


ويبقى السؤال:

أين تنظيم القاعدة؟!
أين أيمن الظواهري؟!
أين الذين كانوا يزمجرون ويصرخون بالنداءات بتطبيق الشريعة؟ وكفر حكام الطاغوت؟
أين أسود الخفاء نعام اللقاء عن هذا الكلام؟!
أين عبدالعزيز العبداللطيف؟! وتقريراته؟!
أين سليمان العلوان عن هؤلاء الخوّان؟!
أين حامد العلي الدعي الخلي! عن الإخوان وحكوماتهم؟!
كلها شعارات زائفة ...
كلها أكاذيب يستخفون بها عقول العامة...
ولا غرابة في مكر الخوّان المفلسين! ولكن الأغرب والأمرُّ والأغرب والأعجب من (الخرس) بعد الكلام و(العي) بعد (الفصاحة) الذي حبس ألسنة من سميت عن الكلام عن (الحكم الإخواني الطاغوتي)
والله المستعان!

وختاماً:
نداء إلى سذج العامة؛ وبسطاء الشباب الحماسي!
أفيقوا .....
استيقظوا ....
لا يتسخفوا بعقولكم ببريق هذه الشعارات ...
ولا يتاجروا بدمائكم تحت ظل تلك الثورات والرايات ...

لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
كتبه ابو ريان الطائفي ٢٢ رجب
يستحق النشر بقوة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق